واحد جاتو الفاكتورة ديال الما غالية بزاف
عيط للشركة ديال الما قال ليهوم: أهياوينا، ياكما الشتا هاد العام على حسابي؟
هادا واحد خينا مبوق مع راسو، وجاه البرد بزاف
ملي شعل العافية ودفى مزيان، عجبو الحال، وهو يقول: الله! لهلا يحرمنا منها لا دنيا ولا آخرة.
واحد المرا طلعات للطوبيس هازة ولدها الصغير
شاف الشيفور ف ولدها وقال ليها: هادا أخيب ولد شفتو ف حياتي
المرا طلعات للطوبيس غضبانة وبقى فيها الحال بزاف
جلسات حدا واحد الراجل وقالت ليه: هاداك الشيفور قلل من قيمتي
قال ليها الراجل: سيري ليه وطلبي منو يعتادر ليك، وأنا غادي نشد ليك القرد ديالك
هادا واحد الراجل كاري، وكان السقف ديال الخشب بالي وكيدير الصداع بزاف
ملي جا مول الدار يتخلص الكرا، قال ليه الكاري: خويا صاوب لينا هادا السقف، راه كيخلعنا
قال ليه مول الدار: ما تخافش، راه غير كيسبح الله
قال ليه الكاري: راني خفت يجيه الخشوع ويسجد
هادو واحد الرباعة طالعين فطاكسي وما معاهم حتى ريال، اتفقوا يهربوا بالزربة مني يوقف الطاكسي.
فعلا، ملي وقفات الطوموبيل، حلوا البيبان دغية وبدوا يجريو ورجليهم تضرب ضهورهم.
دخلو لواحد العمارة، وطلعوا أول إطاج، تاني إطاج، تالت إطاج، حتى وصلوا للسطاح.
تخباو فالضلام وبقاو شي نص ساعة لا حس لا نفس.
شوية واحد فيهم نغز اللي حداه وقال ليه: ما عرفتش أشنو طرا بالشيفور!
قال ليه لاخور: راني أنا الشيفور، ها العار قولوا لي أشنو واقع.
هادا واحد الراجل كان ڭالس ف طوبيس عامر ومغمض عينيه.
جا عندو واحد السيد وسولو: خويا مالك ياكما مريض؟
قال ليه لاخور: لا، غير ما كنحملش نشوف عيالات شارفات واقفين ف الطوبيس
هادو جوج دراري كانوا مدابزين ف القسم.
جا الأستاد لقاهم ف ديك الحالة وسولهم: مالكم على هاد الصداع؟
قالوا ليه: لقينا 100 درهم، واتفقنا اللي قال أكبر كدبة ياخدها.
قال ليهم الأستاد: ما حشمتوش؟ أنا ملي كنت قدكم ڭاع ما كنت كنعرف أشنا هو الكدوب.
وهوما نيت يعطيوه دوك الدراري 100 درهم
هادا واحد الولد ما مشاش للمدرسة. كان جدو كيطل من الشرجم، وبان ليه المعلم جاي لعندهوم للدار، وهو يمشي يجري عند الدري قال
ليه: تخبى تخبى، المعلم جا يسول عليك.
وهو يقول ليه الدري: وا تخبى نتا أجدي، راه قلت ليه جدي مات وجا يعزينا فيك.
واحد المرا بدلات النمرة د التيليفون، وبغات تفاجئ راجلها.
مشات للكوزينة، وعيطات ليه، قالت ليه: ألو يا عمري.
قال ليها: عيطي من بعد، راه البڭرة ف الكوزينة.
هادا واحد الراجل كاري، وكان السقف ديال الخشب بالي وكيدير الصداع بزاف
ملي جا مول الدار يتخلص الكرا، قال ليه الكاري: خويا صاوب لينا هادا السقف، راه كيخلعنا
قال ليه مول الدار: ما تخافش، راه غير كيسبح الله
قال ليه الكاري: راني خفت يجيه الخشوع ويسجد
هادو واحد الرباعة طالعين فطاكسي وما معاهم حتى ريال، اتفقوا يهربوا بالزربة مني يوقف الطاكسي.
فعلا، ملي وقفات الطوموبيل، حلوا البيبان دغية وبدوا يجريو ورجليهم تضرب ضهورهم.
دخلو لواحد العمارة، وطلعوا أول إطاج، تاني إطاج، تالت إطاج، حتى وصلوا للسطاح.
تخباو فالضلام وبقاو شي نص ساعة لا حس لا نفس.
شوية واحد فيهم نغز اللي حداه وقال ليه: ما عرفتش أشنو طرا بالشيفور!
قال ليه لاخور: راني أنا الشيفور، ها العار قولوا لي أشنو واقع.
هادا واحد الراجل كان ڭالس ف طوبيس عامر ومغمض عينيه.
جا عندو واحد السيد وسولو: خويا مالك ياكما مريض؟
قال ليه لاخور: لا، غير ما كنحملش نشوف عيالات شارفات واقفين ف الطوبيس
هادو جوج دراري كانوا مدابزين ف القسم.
جا الأستاد لقاهم ف ديك الحالة وسولهم: مالكم على هاد الصداع؟
قالوا ليه: لقينا 100 درهم، واتفقنا اللي قال أكبر كدبة ياخدها.
قال ليهم الأستاد: ما حشمتوش؟ أنا ملي كنت قدكم ڭاع ما كنت كنعرف أشنا هو الكدوب.
وهوما نيت يعطيوه دوك الدراري 100 درهم
هادا واحد الولد ما مشاش للمدرسة. كان جدو كيطل من الشرجم، وبان ليه المعلم جاي لعندهوم للدار، وهو يمشي يجري عند الدري قال
ليه: تخبى تخبى، المعلم جا يسول عليك.
وهو يقول ليه الدري: وا تخبى نتا أجدي، راه قلت ليه جدي مات وجا يعزينا فيك.
واحد المرا بدلات النمرة د التيليفون، وبغات تفاجئ راجلها.
مشات للكوزينة، وعيطات ليه، قالت ليه: ألو يا عمري.
قال ليها: عيطي من بعد، راه البڭرة ف الكوزينة.